
نعم، القادة ذوو الذكاء العاطفي العالي يعززون التعاون والإبداع، مما يؤدي إلى تحسين الإنتاجية.
إذا كنت تحب العمل ليس فقط من أجل المال أو من أجل المكانة، ولديك دافع قوي للإنجاز، فأنت تعرف ما يعنيه الدافع.
يمتلك القائد الناجح القدرة على اتخاذ القرارات العاجلة بحسم ومن دون تردد.
إذا تعرضت للاستفزاز، فأول ما ينبغي لك فعله هو الابتعاد عن الأشخاص الذين استفزوك والخروج من المكان الذي يُوجدون فيه، لكي تُحلّل لماذا تمّ استفزازك.
إذا كنت كقائد تفتقر إلى مهارات الذكاء العاطفي؛ فلا مانع من محاولة البحث والدراسة والتعلم وحضور الدورات التدريبية التي من شأنها تنمية هذه المهارة بشكل يضمن لك النجاح القيادي.
السرّ في الواقع هو عواطفهم، أو بتحديد أكبر ما يُعرف بالذكاء العاطفي. إنّه تلك القدرة على التعرّف على مشاعرنا ومشاعر الآخرين وفهم أثرها، ثمّ استخدام هذه المعرفة للسيطرة على أفكارنا وتصرّفاتنا.
وهي القيادة التي تتم وفق القوانين والأنظمة المحددة للمركز الوظيفي.
إذا كنت تغضب دائمًا ولا تُسيّطر على نفسك، فستبتعد عنك الناس، ولن يُحاولوا بتاتًا ربط علاقات بك، تعرّف على المزيد لأنّك في واقع الأمر لا تستحق ذلك.
وهو القائد الذي يتمتع بالقدرة على الربط بين الرغبات الفردية وأهداف المنظمة بشكل عام.
إنّ عدم السيطرة على الانفعالات قد يعوق نجاحك الشخصي والمهني، و يجعل الناس تنفر منك ويكرهونك. لهذا السبب، أوصى رسول الله رجلاً قائلاً: “
التوتّر الشديد يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم وإضعاف جهاز المناعة وزيادة خطر الإصابة بالنوبات القلبية، كما يسرّع التقدّم في السنّ أيضًا.
الاحترام: مرجع كامل لفهم تعريفه، أهميته، أنواعه، وأساسياته
يُعدّ فهم مشاعر الآخرين ركيزة أساسية في بناء الذكاء العاطفي، فهو يُمكّننا من التواصل بفعاليّة، وبناء علاقات قويّة، والتعامل مع المواقف الاجتماعيّة المُختلفة بذكاء.
أمّا الذكاء العاطفي في القيادة الأستاذ، فهو ذكي في التدريس لأنّه يستطيع نقل المعرفة للتلاميذ كما ينبغي. انطلاقًا من هذا التعريف، يتبيّن لنا أنّ جميع البشر أذكياء في مجال من المجالات، وهُناك من هو ذكي في مجالات عدّة.